في 23 يونيو، أصدر QCP إحاطة قال فيها إن البيتكوين انخفضت لفترة وجيزة إلى ما دون الحاجز النفسي البالغ 100,000 دولار يوم الأحد، لتصل إلى أدنى مستوى عند 98,200 دولار، وهو أدنى مستوى جديد منذ اختراق 100,000 دولار في 8 مايو. وجاء هذا الانخفاض بسبب تهديد إيران بإغلاق مضيق هرمز، مما أدى إلى تصفية أكثر من مليار دولار من المراكز في سوق العملات المشفرة. ومع ذلك، عادت بيتكوين إلى ما فوق 100,000 دولار صباح يوم الاثنين، مما يشير إلى أن تراجع عطلة نهاية الأسبوع كان مدفوعا إلى حد كبير بالعوامل الكلية. على الرغم من تهديدات إيران بالانتقام، يبدو أن السوق ترى أن احتمال تصعيد الصراع بشكل كبير محدود، وتستخدم الولايات المتحدة القنوات الدبلوماسية لقمع إيران، وهي خلفية لعبت دورا في استقرار السوق. كما كان رد فعل الأسواق التقليدية بهدوء، حيث عادت أسعار العقود الآجلة والنفط والذهب الأمريكية إلى مستويات يوم الجمعة بعد التقلبات الأولية، حيث ينظر المستثمرون إلى ذلك على أنه مخاطرة إقليمية وليس أزمة عالمية. يلاحظ المحللون أن سوق البيتكوين في نقطة انعطاف حرجة ، حيث يوازن بين الرغبة في المخاطرة والطلب على الملاذ الآمن وسط عدم اليقين الجيوسياسي.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
QCP: التوترات في إيران تثير التقلب في السوق، وسوق البيتكوين في نقطة تحول حاسمة.
في 23 يونيو، أصدر QCP إحاطة قال فيها إن البيتكوين انخفضت لفترة وجيزة إلى ما دون الحاجز النفسي البالغ 100,000 دولار يوم الأحد، لتصل إلى أدنى مستوى عند 98,200 دولار، وهو أدنى مستوى جديد منذ اختراق 100,000 دولار في 8 مايو. وجاء هذا الانخفاض بسبب تهديد إيران بإغلاق مضيق هرمز، مما أدى إلى تصفية أكثر من مليار دولار من المراكز في سوق العملات المشفرة. ومع ذلك، عادت بيتكوين إلى ما فوق 100,000 دولار صباح يوم الاثنين، مما يشير إلى أن تراجع عطلة نهاية الأسبوع كان مدفوعا إلى حد كبير بالعوامل الكلية. على الرغم من تهديدات إيران بالانتقام، يبدو أن السوق ترى أن احتمال تصعيد الصراع بشكل كبير محدود، وتستخدم الولايات المتحدة القنوات الدبلوماسية لقمع إيران، وهي خلفية لعبت دورا في استقرار السوق. كما كان رد فعل الأسواق التقليدية بهدوء، حيث عادت أسعار العقود الآجلة والنفط والذهب الأمريكية إلى مستويات يوم الجمعة بعد التقلبات الأولية، حيث ينظر المستثمرون إلى ذلك على أنه مخاطرة إقليمية وليس أزمة عالمية. يلاحظ المحللون أن سوق البيتكوين في نقطة انعطاف حرجة ، حيث يوازن بين الرغبة في المخاطرة والطلب على الملاذ الآمن وسط عدم اليقين الجيوسياسي.