مؤخراً، أعرب أحد المتداولين عن استيائه وخيبته من آلية تداول العقود الآجلة لـ SAHARA. وأشار إلى أنه على الرغم من التوقع الواضح بأن الأموال قد تُسحب، إلا أنه لم يستطع فتح المراكز القصيرة بسبب معدل التمويل المرتفع للغاية. في مثل هذه الحالة، حتى لو كانت التقديرات صحيحة، قد يتعرض للخسارة بسبب الطرق الجانبية. ويعتقد هذا المتداول أنه إذا لم يكن بالإمكان توفير بيئة عادلة لتداول العقود الآجلة، فلا ينبغي للمنصة افتتاح هذه الخدمة. بل قدم توقعاً جريئاً، زاعماً أنه إذا لم يحدث هبوط خطي لـ SAHARA في المستقبل، فإنه سيغادر سوق الأصول الرقمية. تعكس هذه التصريحات عدم ثقة وقلق بعض المتداولين تجاه آلية سوق مشتقات الأصول الرقمية الحالية، كما تسلط الضوء على أهمية الرقابة على السوق وقضية العدالة.
المحتوى هو للمرجعية فقط، وليس دعوة أو عرضًا. لا يتم تقديم أي مشورة استثمارية أو ضريبية أو قانونية. للمزيد من الإفصاحات حول المخاطر، يُرجى الاطلاع على إخلاء المسؤولية.
مؤخراً، أعرب أحد المتداولين عن استيائه وخيبته من آلية تداول العقود الآجلة لـ SAHARA. وأشار إلى أنه على الرغم من التوقع الواضح بأن الأموال قد تُسحب، إلا أنه لم يستطع فتح المراكز القصيرة بسبب معدل التمويل المرتفع للغاية. في مثل هذه الحالة، حتى لو كانت التقديرات صحيحة، قد يتعرض للخسارة بسبب الطرق الجانبية. ويعتقد هذا المتداول أنه إذا لم يكن بالإمكان توفير بيئة عادلة لتداول العقود الآجلة، فلا ينبغي للمنصة افتتاح هذه الخدمة. بل قدم توقعاً جريئاً، زاعماً أنه إذا لم يحدث هبوط خطي لـ SAHARA في المستقبل، فإنه سيغادر سوق الأصول الرقمية. تعكس هذه التصريحات عدم ثقة وقلق بعض المتداولين تجاه آلية سوق مشتقات الأصول الرقمية الحالية، كما تسلط الضوء على أهمية الرقابة على السوق وقضية العدالة.